هل تعرف ما هو الفرق بين منشط ومنشط؟ وما هي أهم فوائده لصحة الجلد؟ هناك العديد من مستحضرات التجميل التي ظهرت مؤخراً والتي تستخدم لأغراض مختلفة جداً للحفاظ على صحة الجلد من تأثيرات العوامل الخارجية الضارة، ولهذا سنتعرف اليوم على الفرق بين المقويات والمقويات، بالإضافة إلى شرح كل منهما. الفوائد الصحية للبشرة في السطور التالية.

الفرق بين المنشط والمنشط.

فلنتعرف أولاً على ما هو التونر والتونر قبل شرح الفرق بينهما، كما يلي:

  • الحبر: إنه أحد أفضل منتجات العناية بالبشرة التي ظهرت مؤخرًا. ويتميز بأنه سائل شفاف يحتوي على العديد من الخصائص المطهرة التي تساعد على تنظيف البشرة بالإضافة إلى علاجها من الأعراض المختلفة مثل الشيخوخة أو الجفاف أو الجفاف. أضواء كاشفة.
  • سايو: وهو منتج يشبه إلى حد كبير التونر في العديد من الخصائص الوظيفية، ولكنه يعمل على إغلاق مسام البشرة بشكل أكبر، وتنظيفها وحمايتها من الجفاف.

لذلك، بعد التعرف عليهما بالتفصيل، نجد أن الفرق بين التونر والتونر قد يعتمد على اختلاف نوع البشرة، أي من خلال التعريف أعلاه نجد أن كلاهما لهما نفس الخصائص الوظيفية للبشرة، ولكن إذا كان لديك البشرة الدهنية أو المختلطة، يجب استخدام التونر.

وذلك لأنه يعمل على تقليل إفراز الزيوت في البشرة. أما إذا كانت بشرتك جافة أو عادية، فننصحك باستخدام التونر، لأنه يحتوي على نسبة كبيرة من المواد المرطبة التي تساعد على تقليل جفاف الجلد.

أوجه التشابه بين التونر ومنشط البشرة.

بعد أن تعرفنا بالتفصيل على الفرق بين التونر والتونر، دعونا نرى أوجه التشابه بين التونر والتونر من خلال اتباع ما يلي:

أولاً: فوائد استخدامه للبشرة.

كما ذكرنا من قبل في عرضنا للفرق بين التونر والتونيك، فكلاهما له خصائص وظيفية لعلاج مشاكل البشرة، ولهذا نقدم أهم فوائد استخدامه لصحة البشرة على النحو التالي:

1-تصغير المسام الواسعة

وكما هو معروف فإن المسام الواسعة من أكثر المشاكل التي تواجهها الكثير من الفتيات بشكل عام، وخاصة صاحبات البشرة الدهنية، لذلك يمكن التغلب على هذه المشكلة من خلال استخدام التونر أو التونر يومياً كجزء من العناية بالبشرة. النظام الحاكم.

يحتوي كل منها على خصائص ومركبات قابضة تساعد على علاجه في غضون أيام، بالإضافة إلى التحكم في إفراز الدهون في البشرة، مما يقلل بشكل فعال من ظهور المسام الواسعة.

2- ترطيب أنسجة الجلد

تتفق جميع أنواع البشرة على حاجتها الدائمة للترطيب، والتي يمكن التغلب عليها من خلال استخدام التونر أو التونر على البشرة، وذلك بفضل احتوائها على نسبة كبيرة من المواد المرطبة التي ستساعد في التخلص من أعراض الجفاف الناتجة عن أسباب متنوعة للغاية. . .

وذلك لأنها تتمتع بملمس سائل وخفيف يمكنه الوصول إلى الأنسجة الداخلية للبشرة لترطيبها بعمق، دون اختناق مسام الجلد.

3- تنظيف مسام البشرة

من أهم فوائد التونر أو التونر لصحة البشرة هو التنظيف العميق للبشرة، والتخلص من الشوائب والغبار والتخلص من بقايا مستحضرات التجميل المتراكمة على البشرة والتي تميل إلى الانحصار بين المسام الواسعة، مما يساهم في الحماية من التعرض لأشعة الشمس. حب الشباب والرؤوس السوداء والرؤوس البيضاء وغيرها من المشاكل.

4- تقليل التجاعيد وعلامات الشيخوخة

وفي سياق الجدل الحالي حول الفرق بين التونر والتونر، نجد أن كلاهما يحمل فوائد عديدة لصحة البشرة، أهمها التقليل من ظهور التجاعيد وعلامات الشيخوخة، وهذا ويرجع إليها احتواؤها على نسبة كبيرة من مضادات الأكسدة بالإضافة إلى مركبات تقلل من الأمراض الجلدية، بما في ذلك التجاعيد والخطوط حول العينين وعلامات الشيخوخة بشكل عام.

5- تغذية أنسجة الجلد

بشكل عام، يحتوي كل مقوي أو تونر على نسبة كبيرة من الفيتامينات والمعادن والمركبات التي تحتوي على فعالية كبيرة، ومن ثم عند استخدامه على الجلد، يمكن للأنسجة الداخلية الحصول على نسبة عالية من التغذية، بالإضافة إلى وجود قوام سائل سيكون يمتص من خلال الجلد بشكل فعال.

6- التخلص من البقع الداكنة

بالإضافة إلى ما سبق نجد أن التونر أو التونر يحتوي على نسبة كبيرة من مضادات الأكسدة والمركبات التي تساعد على تفتيح البشرة والقضاء على البقع الداكنة بشكل فعال، وقد يكون ذلك بسبب قدرته على تكسير صبغة الميلانين. على الجلد.

7- الخطوة الأساسية في العناية بالبشرة

كما يعتبر التونر أو التونر الخطوة الأساسية المتبعة في روتين العناية اليومي بالبشرة حيث أنه يهيئ البشرة لاستقبال منتجات العناية الأخرى ويحسن امتصاص البشرة لهذه المنتجات للحصول على أفضل الفوائد.

8- يوازن درجة حموضة الجلد

بشكل عام، تتعرض البشرة لعدد كبير من العوامل الخارجية الضارة، والتي تتمثل في الشوائب والأتربة الموجودة في المسام الداخلية للبشرة. بالإضافة إلى ذلك، هناك بعض منتجات العناية بالبشرة التي تسبب تغييرًا في درجة الحموضة لديك، وهي ممثلة. بالصابون أو الغسول، ومن ثم تبدأ العديد من المشاكل الصحية بالظهور على البشرة، فباستخدام التونر أو التونر على البشرة، يمكن أن تحصل البشرة على درجة حموضة خاصة بها.

ثانياً: كيفية استخدامه للبشرة.

وبعد أن عرفنا الفرق بين التونر وتونر البشرة بالتفصيل، نتعرف على كيفية وضع كل منهما على البشرة، ما هو أحد أوجه التشابه، وذلك على النحو التالي:

  • زجاجة عطرتتضمن هذه الطريقة وضع التونر أو المنشط في زجاجة العطر الخاصة بك، والبدء في تطبيقه على بشرتك عن طريق رشه من وقت لآخر. هذه الطريقة مناسبة لمن لا يتبعون روتين البشرة اليومي.
  • تدليك الجلد: كما يمكن استخدامها على الجلد باتباع طريقة التدليك، وذلك لضمان وصول المكونات إلى الأنسجة العميقة، وبالتالي تحسين الدورة الدموية.
  • قطعة القطن: بالإضافة إلى ما ذكر أعلاه نجد أنه يمكننا وضع القليل من التونر أو التونر على قطعة صغيرة من القطن ومن ثم البدء بتنظيف البشرة من أعماقها، وهذه الطريقة فعالة جداً.
  • قوالب الثلج: يمكنك وضع التونر أو التونر في قوالب مكعبات الثلج في الثلاجة وتركه حتى يتجمد تماماً، ثم أخرجيه وامسحيه على بشرتك لإزالة خلايا الجلد التالفة.

كيفية اختيار نوع التونر المناسب لبشرتك

وبما أن الفرق بين التونر والتونر بسيط جداً، فمن خلال هذه الفقرة يجب أن نقدم لكِ كيفية اختيار نوع التونر أو التونر المناسب لبشرتك لضمان حصولك على الفوائد وتجنب الأضرار، وذلك على النحو التالي:

  • إذا كانت بشرتك عادية، عليك اختيار التونر أو التونر الذي لا يحتوي على الكحول ويحتوي فقط على مستخلصات من مواد طبيعية.
  • بينما في حالة البشرة الدهنية يفضل استخدام التونر الذي يعمل على تصغير المسام، خاصة الذي يحتوي على نسبة من الكحول أو مستخلص الليمون الطبيعي.
  • إذا كانت بشرتك حساسة عليك تجنب استخدام التونر أو التونر الذي يحتوي على العطور والكحول، لأنها يمكن أن تسبب مشاكل للبشرة، ومن الأفضل الاعتماد على تلك التي تحتوي على خلاصة مواد طبيعية.
  • يجب على أصحاب البشرة المختلطة استخدام تونر ماء الورد لأنه يعمل على تقليل إفراز الدهون بالإضافة إلى علاج جفاف الجلد.
  • أما إذا كانت بشرتك تعاني من التجاعيد، فيفضل استخدام التونر الذي يحتوي على حمض الهيالورونيك أو الكولاجين بالإضافة إلى مستخلص الشاي الأخضر.

نصائح مهمة لاستخدام التونر أو التونر للبشرة.

هناك عدد من النصائح المهمة التي يجب اتباعها في حالة استخدام التونر أو التونر للحصول على بشرة صحية، وهي كالتالي:

  • بعد وضع التونر أو التونر على بشرتك، يجب عليك الانتظار بضع دقائق حتى تمتص بشرتك المكونات بعمق لضمان حصولك على الفوائد.
  • إذا كان نوع التونر مناسباً للبشرة، فينصح بعدم غسل البشرة بعد أن يتم امتصاصه في البشرة.
  • أما إذا كان يحتوي على نسبة عالية من الكحول، فينصح في هذه الحالة بغسل الوجه بالماء لتجنب الجفاف.
  • ومن الأفضل وضع القليل من الكريم أو الجل المرطب بعد التونر، للحصول على درجة عالية من الترطيب.
  • يُنصح بوضع التونر أو التونر في الثلاجة لفترة زمنية مناسبة قبل الاستخدام، لتحقيق أقصى استفادة للبشرة.

التونر أو التونر من مستحضرات العناية التي يمكن الاعتماد عليها يومياً في روتين بشرتك للتخلص من العديد من المشاكل المختلفة، لذا من المهم معرفة الفرق بين التونر والتونر وكيفية اختيار النوع المناسب للبشرة.